في ظل التحول الرقمي المتسارع الذي تشهده المملكة العربية السعودية، باتت الفواتير الالكترونية أحد أهم عناصر الامتثال الضريبي والمالي للشركات. ومع توجه هيئة الزكاة والضريبة
كجزء من رؤية المملكة 2030، تسارعت خطى التحول الرقمي في كافة القطاعات الاقتصادية. ومن أهم ركائز هذا التحول هو التطبيق الإلزامي لنظام الفواتير الالكترونية (فاتورة)،
دفع الكتروني اصبح اليوم ضرورة اساسية للشركات والمتاجر في السعودية التي تسعى الى تعزيز نمو مبيعاتها وتسريع عملية التحصيل المالي. التحول نحو حلول الدفع
الفواتير الالكترونية أصبحت اليوم محوراً أساسياً في مستقبل المحاسبة وإدارة الأعمال داخل المملكة العربية السعودية. لم تعد الشركات قادرة على الاكتفاء بالفواتير الورقية أو الطرق
نظام الفوترة الإلكترونية السعودية يمثل خطوة جوهرية في مسيرة التحول الرقمي الذي تشهده المملكة، حيث يهدف إلى رفع مستوى الشفافية وتعزيز كفاءة التعاملات المالية
شروط الفاتورة الالكترونية في السعودية أصبحت من أهم المتطلبات التي يبحث عنها أصحاب الشركات ورواد الأعمال بعد تطبيق نظام الفوترة الإلكتروني من قبل هيئة
في عالم متغير ومتطور، تتطلع هيئة الزكاة والجهات التنظيمية إلى تسهيل الإجراءات وتحقيق التكامل الرقمي. فما هي آلية عمل الفوترة الإلكترونية للمرحلة الثانية؟ وكيف يمكن
ضريبة القيمة المضافة (VAT) هي إحدى الضرائب غير المباشرة الأكثر شيوعًا عالميًّا، حيث تطبقها أكثر من 160 دولة كأداة لتعزيز الإيرادات الحكومية ودعم التنمية الاقتصادية.
تتمثل فائدة الفاتورة الإلكترونية في كونها ليست مجرد وسيلة بديلة للفواتير الورقية، بل أداة استراتيجية تساعد الشركات في السعودية على تحقيق كفاءة تشغيلية عالية وخفض
الاسئلة الشائعة ما هي الفاتورة الإلكترونية ولماذا تعد إلزامية في السعودية؟ الفاتورة الإلكترونية هي مستند رقمي يصدر عبر أنظمة محاسبية معتمدة يوضح تفاصيل البيع والشراء